كان والدي أحد رجال الدين في زمن الشاه
وكان یسیر فی مصیر فصل الدین عن السیاسة و فی واقعة 15 خرداد سنة 1342 ه.ش ( 1963 June 6) کان من ضمن مجموعة المعارضة للسياسة وفي
طيف المرجع العظمی للشیعة السيد أبو القاسم الخوئي، و لهذا السبب بعد الثورة
الایرانیة تم حصره في منزله ثم قتلوه وایضاً دمروا قبره الذي كان في مسجد النور
الواقع فی طهران في ساحة خراسان، ثم نقل جثته الی ثكنات مهجورة في شارع خافاران
وأضرموا فيه النار عندما کنتُ مسجونا فی سجن ایفین فی قسم السری والأمنی لوزارة
الاستخبارات
!
جزء من رسالة السید البروجردی، الکاشف فی
حقیقة التوحید بلا حدود، ردا علی منتقدیه
27 خرداد 1399
2020 June 16
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق