15 يونيو 2019
12 يونيو 2019
الفقر وآثاره السيئة فی المجتمع
إن الفطرة البشریة منبعثة من الطاف الرب و العطوفة والمحبة تجری فی دم البشر. من الناحية
الوراثية والميتافيزيقية، فإن
البشر رئوف و ضدالعنف. للبشر النقطة الأساسية والجوهرية لذا یجب أن تشبع و تتطور و
تتکامل و هذه من وظائف الدین ولاکن للأسف لم تلعب الإدیان و المذاهب دورا مفيدا لتکامل كرامة
الإنسان، بل مناسکها و طقوسها تسیر فی طریق العنف کاملا، ولاکن أنفسهم لا يقبلون.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)